Blend

لحظة

الحرباية .. وسر العهدة

 

رضا شلبى العزالى يكتب:

نستكمل كلامنا عن الحرباية وأفعالها فى يوم من الأيام الحرباية سرقت عهدة المركز «ليه بقى علشان شغلها الخاص»

...جعمس جمبى واسمع الحكاية من أولها..

الحرباية استغلت أولاد المركز وضغطت على أولياء أمورهم أن أولادهم يجب أن يتم تأهيلهم بصورة أكبر حتى يستطيعوا المشاركة فى أى منافسات رياضية تحت رعاية المركز وعملت لنفسها «سبوبة» وتحت مسمى تطوعى، وقامت بالتعاون مع أحد مراكز الشباب بتدريب الأولاد ولأن «السبوبة.. لازم تبقى من كل حتة» وهى تحتاج إلى أدوات رياضية أخذت تلك الأدوات من المركز الذى تعمل به ومع كل مرة تأخذ الأدوات الرياضية الخاصة بالمركز، وتعود بها بعد كل تمرين والجمعية «علشان فيها الشخشيخة» تغض الطرف عن أفعالها إلى أن حصل وسرقت الأدوات وللأسف لم يكتشف أحد ذلك إلا زميلها، خاصة أن الأدوات غير مثبتة كعهدة فى دفاتر المركز، ولم تعيدها إلى المركز من وقتها، ولأن زميلها الرياضى لا يرضى بتلك الأفعال، قام من نفسه بالانسحاب والاستقالة من العمل بالمركز حتى لا يصطدم بها بعد تلك الواقعة حتى اسألوا «حسنى».

أما رسالتى للزميل الصحفى الذي يفقد «صبره».. اللى كانت الحرباية بتجيبه فى كل احتفالية يقيمها المركز، واللى بيدافع عنها دفاع مستميت وبيسعى للتواصل.. محتاجين نفهم بس منك هو انت دورك ايه معاها؟! ولما قلبك عليها أوى امسك قلمك واكتب ودافع عنها ولا قلمك مكسور ومقصوف.. وعارفين أنك بتدافع عنها فى كل الاماكن ونعلم أيضا أنك دخلت المركز واتعاملت مع من فيه من خلالها.

إذا كنت شاهدا على ما يدور فى كواليس المركز والجمعية وكأنك شاهد على العصر لماذا تجاهلت ما يحدث فى الكواليس؟! أم أنك ممن كما قالت عنهم الحرباية «أكل كاجو هو كمان».

زميلنا الهمام ننتظر منك أن تقول كلمتك إذا كنت قادرًا على ذلك ولا تحب أن نذكرك بموضوع كبير أوووى اسمه «المقايسات».

وانتظروا العدد القادم .. حكاية كيف قبَّلت قدم زميلتها التى أطاحت بها من وظيفة كانت تستحقها.

REDASHALABY978@YAHOO.COM

Related Articles

Leave a Reply

Back to top button